مركز الدراسات الساسية و التنموية
مركز الدراسات الساسية و التنموية
  • الرئيسية
  • من نحن
    • رؤية المركز و أهدافه
    • الهيئة الاستشارية
    • شركاؤنا
    • باحثو المركز
    • باحثون آخرون
    • كُتاب
    • التواصل معنا
      • عناوين
      • منصات تواصل
  • أنشطة وفعاليات
    • ندوات
    • ورش عمل
    • لقاءات خاصة
    • مؤتمرات
    • دورات تدريبية
    • احتفالات
  • إصدارات
    • أوراق بحثية
    • تقارير
    • كتب
    • سياسية
    • إعلامية
    • تنموية
    • منوعة
    • ...
  • ملفات
    • القدس
    • الأسرى
    • الاستيطان
    • فلسطنيو 48
    • فلسطنيو الشتات
    • اللاجئون
    • المنظمة
    • السلطة
    • البرلمان
    • القضاء
    • الحكومة
    • الحقوق
    • الحريات
    • الشباب
    • المرأة
    • الأطفال
    • ذوي الهمم
    • ...
  • قضايا إقليمية
    • الشرق الأوسط
    • آسيا
    • الخليج العربي
    • شمال أفريقيا
    • أوروبا
    • الولايات المتحدة
    • كندا
    • بنما
    • أميركا اللاتينية
    • أستراليا
  • شؤون منوعة
    • فكر و سياسة
    • قيادات و أحزاب
    • ثقافة
    • اقتصاد
    • رياضة
    • علوم
    • تعليم
    • قانون
    • تاريخ
    • فن
    • أدب
    • إعلام
  • أرشيف
    • وثائق pdf
    • صور
    • فيديو
    • بودكاست
    • استطلاعات رأي
    • ترجمات خاصة
    • موسوعة المركز
      • شخصيات
      • أحداث
      • أماكن
    • مكتبة هاشم ساني
      • القسم السياسي
      • شؤون فلسطينية
      • القسم الثقافي
      • شؤون إسرائيلية
      • شؤون إسلامية
      • اللغة و المعرفة
      • العلوم
      • الإعلام
      • الأدب
      • ...

حملة محلية وعربية ودولية لرفض الخطة الأميركية: دعوات لوقف الحرب وتدفق المساعدات لغزة

  • CPDS - غزة
  • الاثنين , 12 مايو 2025
  • ندوات
حملة محلية وعربية ودولية لرفض الخطة الأميركية: دعوات لوقف الحرب وتدفق المساعدات لغزة

 

أطلقت جهات فلسطينية وعربية ودولية حملة واسعة لمناهضة الخطة الأميركية–الإسرائيلية الرامية إلى إدارة التجويع في قطاع غزة، داعية إلى وقف فوري للعدوان الإسرائيلي وضمان تدفق المساعدات الإنسانية.

وأكدت منظمات وشخصيات ناشطة في المجال الإغاثي والإنساني رفضها القاطع للخطة الأميركية التي تهدف إلى تهجير سكان غزة جنوباً، وتبرر استبدال دور المنظمات الإنسانية التقليدية بجهات أمنية تحول المساعدات إلى أداة ضغط ضد الشعب الفلسطيني.

جاء ذلك خلال ندوة إلكترونية نظمها مركز الدراسات السياسية والتنموية، بالشراكة مع شبكة الجاليات الأميركية في واشنطن وهيئة "حشد" للدفاع عن الشعب الفلسطيني، تحت عنوان: "أبعاد وتداعيات الخطة الأميركية للمساعدات في غزة"، بمشاركة نخبة من المفكرين والسياسيين من الداخل والخارج.

رفض أممي للخطة

كشف عدنان أبو حسنة، المستشار الإعلامي لوكالة "الأونروا"، عن محاولات إسرائيلية مستمرة لاستبدال المنظمة الدولية بأجسام محلية، مشدداً على رفض الأمم المتحدة التام، بما في ذلك المقترح الأميركي الأخير الذي يقضي بإنشاء "مؤسسة غزة" لتوزيع المساعدات وفق معايير جغرافية وأمنية مشددة.

وأوضح أبو حسنة أن الخطة الأميركية تشمل إنشاء أربع نقاط توزيع في جنوب غزة، تخدم كل منها 300 ألف شخص، وتخضع لرقابة أمنية صارمة، تتضمن فحصاً أمنياً لكل متلقٍ للمساعدات التي لا تتجاوز قيمتها الغذائية 1400 سعرة حرارية يومياً. وأشار إلى أن الخطة تغفل أمن المدنيين، الذين سيضطرون لعبور مناطق خطرة للوصول إلى نقاط التوزيع.

وأضاف أن المنظمات الدولية، بما فيها "الأونروا" وبرنامج الغذاء العالمي واليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية، ترفض الخطة باعتبارها محاولة لفرض التهجير القسري وخلق أزمة إنسانية جديدة في رفح، وهي سابقة خطيرة تنتهك مبادئ القانون الدولي.

ولفت أبو حسنة إلى تدهور الأوضاع الصحية، قائلاً: "في الأسبوع الأخير فقط، تلقى 95 ألف فلسطيني علاجاً نتيجة انهيار مناعتهم بسبب الجوع". وشدد على أن الأمم المتحدة لن تشارك في خطة تفرض التمييز في تقديم الغذاء والرعاية الصحية.

"الفقاعات الإنسانية" وتحذيرات فلسطينية

من جانبه، حذر أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، من المخطط الأميركي–الإسرائيلي المعروف بـ"الفقاعات الإنسانية"، قائلاً إنه محاولة لعسكرة المساعدات واستخدامها كأداة للابتزاز الأمني.

وأشار الشوا إلى أن الخطة تم تعديلها مؤخراً لتدار من قبل منظمات دولية وشركات أميركية، بتنسيق مع جيش الاحتلال الذي سيتولى حمايتها، عبر آلية تعتمد التشخيص بالوجه وتحرم غير المستوفين للمعايير الأمنية من المساعدات.

وأوضح أن الخطة تستهدف نصف سكان القطاع في مرحلتها الأولى، مما يعني ترك النصف الآخر لمصير التجويع والانتهاكات، من دون ضمانات لحمايتهم. وانتقد كذلك محدودية المساعدات التي لا تشمل سوى الاحتياجات الغذائية الدنيا، في ظل تراجع عدد الشاحنات من 600 أثناء الهدنة إلى 100 فقط يومياً.

وأكد الشوا وحدة الموقف الفلسطيني الرافض للخطة، من الحكومة والفصائل إلى المجتمع المدني والقطاع الخاص والعشائر، داعياً إلى تحرك عاجل لفتح المعابر بالكامل وإفشال المخطط.

تزييف الغايات وتحويل القضية

وصف صلاح عبد العاطي، رئيس هيئة "حشد"، الخطة بأنها "جريمة حرب" تهدف إلى شرعنة التجويع وإدامة العدوان، وتتناقض مع القانون الدولي وميثاق روما، معتبراً أنها محاولة لتحويل غزة إلى "منطقة غير صالحة للحياة".

وشدد على أن الخطة تهمل الجوانب الأساسية للحياة، من التعليم والصحة إلى البنية التحتية، وتسعى إلى إحلال منظمات أمنية محل الوكالات الأممية، ما يعكس نوايا سياسية خطيرة.

كما اعتبر أن إدخال شركات أمنية لتوزيع المساعدات يمثل تحايلاً على دور الأمم المتحدة، ويحوّل المساعدات إلى وسيلة للسيطرة والتهديد. ودعا عبد العاطي إلى تشكيل تحالف دولي إنساني لفتح ممرات آمنة ومنع المجاعة.

البعد السياسي وراء الخطة

وفي السياق ذاته، حذّرت الأكاديمية الأميركية رباب عبد الهادي من أن الخطة الأميركية تسعى لتحويل القضية الفلسطينية من قضية سياسية إلى قضية إنسانية قائمة على "الشفقة"، وتطمس الرواية الحقيقية للشعب الفلسطيني.

وقالت إن السردية الأميركية تصور الفلسطينيين على أنهم ضحايا يحتاجون للمساعدة، لا أصحاب حقوق سياسية ووطنية، وتستخدم "إدارة المجاعة" لتبرير التدخلات السياسية. كما نبهت إلى أن "الطعام مقابل السلام" كانت أداة أميركية تاريخية للهيمنة.

وأشارت عبد الهادي إلى تصاعد الحراك الشعبي داخل الجامعات الأميركية ضد السياسات الداعمة لإسرائيل، مؤكدة أن طلاباً فقدوا منحهم وفرصهم المهنية بسبب تضامنهم مع غزة، لكنهم يواصلون نضالهم بدعم من مناهضين للصهيونية.

إلغاء "الأونروا" ضمن خطة مبيّتة

أما د. علي هويدي، رئيس منظمة 302 للدفاع عن حقوق اللاجئين، فكشف عن أبعاد استراتيجية تهدف لإلغاء وكالة "الأونروا" ضمن خطة أميركية–إسرائيلية مبيّتة، ترمي إلى تفكيك خدماتها تدريجياً وإحلال بدائل تخدم أهدافاً سياسية.

وأوضح أن الخطة تسعى إلى تجميع السكان في منطقة رفح وتحويل غزة إلى "سجن كبير"، وتستخدم إدخال 60 شاحنة يومياً كأداة ضغط، لا كحلّ إنساني. كما انتقد محاولات واشنطن تلميع دورها كـ"منقذ"، بينما تسعى عملياً إلى تفكيك البنية المؤسسية الداعمة للاجئين.

واختتم حديثه بالتحذير من خطورة هذه المخططات على مستقبل اللاجئين الفلسطينيين، مؤكداً أن المطلوب هو تعزيز الجهود الدولية لحماية الوكالات الأممية ورفض الخطط التي تستهدف الحقوق السياسية والإنسانية للشعب الفلسطيني.

مشاركة :

الأكثر قراءة :

ساسة وقادة فصائل يدعون إلى بناء استراتيجية وطنية لتحرير القدس

خبراء يوصون باستثمار الحرب الروسية الأوكرانية بما يخدم القضية...

سياسيون: قمة الخائفين في النقب محاولة لتعزيز أمن (إسرائيل)

ذات صلة :

ندوة سياسية حول سناريوهات ما بعد انعقاد المجلس المركزي

مختصون يطالبون برفع الوعي للنشطاء والمؤسسات لتجنب محاربة المحتوى...

مختصون بغزة يدعون لتبني استراتيجية إعلامية تعزز دور المقاومة بالضفة...

الوسوم :

  • المساعدات لقطاع غزة

من نحن

  • رؤية المركز و أهدافه
  • شركاؤنا
  • كُتاب
  • باحثو المركز
  • عناوين
  • الهيئة الاستشارية
  • باحثون آخرون
  • منصات تواصل

الأقسام

  • أنشطة وفعاليات
  • إصدارات
  • ملفات
  • قضايا إقليمية
  • شؤون منوعة
  • استطلاعات رأي
  • ترجمات خاصة
  • موسوعة المركز
  • مكتبة هاشم ساني

تواصل معنا

  • فلسطين - غزة
  • 500500500+
  • test@gmail.com
مركز فلسطيني غير ربحي، يُعنى بالشؤون السياسية والتنموية الخاصة بالقضية الفلسطينية على الصعيدين المحلي والعالمي ...
جميع الحقوق محفوظه © لمركز الدراسات الساسية و التنموية 2025
  • برمجة و تطوير هاي فايف